A Simple Key For تحديات الثورة الصناعية الرابعة Unveiled
A Simple Key For تحديات الثورة الصناعية الرابعة Unveiled
Blog Article
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
مخاطر الثورة الصناعية الرابعة التي تواجهنا في عصر هذا العصر، ولكنه أيضًا فرصة
و لاشك ان الثورة الصناعية تكون مرتبطة بالتكنولوجيا و التطور ، لكن الذي اثار اهتمامي تطرق الدكتور الى الثورة الصناعية الرابعة ، حيث بدأت بالظهور مع بداية الألفية الجديدة ، فالأولى كانت بدفع الطاقة البخارية و الثانية بتأثير الكهرباء و الثالثة على الحوسبة و المعلوماتيه ( اي الحاسب الالي) و الاخيرة انطلقت من منصة الاندماج الثوري لمجموعة من الاكتشافات الهائلة.
وعلى الشركات ذات النهج التقليدي التوجه نحو الابتكار بشكل متواصل وإلا تعرضت للإفلاس أو تراجع الأرباح بشكل تدريجي.
•يصبح المستثمرون والمستهلكون والمواطنون الذين يتبنون ويستخدمون هذه التقنيات في الحياة اليومية شركاء في صنعها وتطويرها.
وهو ما يظهر في تطبيقات السيارات ذاتية القيادة والطائرات بدون طيار "الدرون"،والروبوتات ،والتحكم اللاخطي كالتحكم في السكك الحديدية ،والأجهزة الذكية القادرة على القيام بالعمليات الذهنية كفحص التصمايم الهندسية واختبار الجودة ، والمحاكاة المعرفية لاختبار النظريات المتعلقة بعمل العقل البشري والوظائف كالتعرف على الوجوه والاصوات والصور واستخلاص البيانات .
وتأتي مرحلة "البيانات"، والتي يتم النظر إليها على أنها "سلسلة غير مترابطة من الحقائق الموضوعية التي يمكن الحصول عليها عن طريق الملاحظة أو عن طريق البحث والتسجيل". وترتبط البيانات بكونها صماء، أي لا تعبر عن أية اتجاه، بل هي بيانات خام أولية لا قيمة محددة لها إلا إذا ترابطت مع بعضها، سواء كانت مجموعة من الحروف أو الكلمات أو الأرقام أو الرموز أو نور الإمارات الصور مثل بيانات الموظفين (الأسما، -الأرقام، الوظيفية، المهنة، الحالة الاجتماعية، السن).
الثورة الصناعية الرابعة تستند على الصناعة من حيث استخدامها للتقنية الحديثه لاسيما ان التكنولوجيا الحديثة في مجالات عديدة مثل الهواتف النقاله والروبوتات والذكاء الاصطناعي والطباعة ثلاثية الابعاد والانترنت واشياء اخرى قد غيرت حياتنا اليوميه بشكل كبير واصبحت جزء من حياتنا ولها ايجابيات كثيره وايضاً لها سلبيات لكنها تفيدنا جداً بشكل كبير ايضاً أصبحت جزء من حياتنا وايامنا حتى صارنا نعتمد عليها في اغلب الأشياء الروتينية لانها سهلت علينا الكثير من الاعمال و وفرت لنا الوقت .
الثورة الصناعية الرابعة تعني الاستخدام الكثيف للتكنولوجيا في عمليات التصنيع وتفعيل “إنترنت الأشياء” و”الحوسبة السحابية” و”الذكاء الاصطناعي” نور الإمارات والروبوت للتحول إلى ما يسمى “المصنع الذكي”، لقد كانت الثورة الصناعية الأولى تعتمد على بخار الماء والكيمياويات في توليد الطاقة، أما الثورة الصناعية الثانية فكان أساسها استخدام الكهرباء والفولاذ والاتصالات بعيدة المدى، والثورة الصناعية الثالثة هي التي شهدت الحواسيب الأولى والهواتف النقالة والإنترنت، أما هذه الثورة فهي تركز على تحويل الآلة إلى آلة ذكية يمكنها التوقع أو التنبؤ أو اتخاذ القرار باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة والتعلم العميق والشبكات الاصطناعية وعلم البيانات، مما سيمكن الآلة من القيام بدور الإنسان في كثير من الحالات وإلى التداخل بين الإنسان والآلة في العمليات مثل تقنيات التداخل بين دماغ الإنسان والحاسوب أو الروبوت أو الماكنة.
على رغم مخاطر الثورة الصناعية الرابعة على الأعمال التقليدية، فإنها أيضًا
لا تكمن أهمية اعتماد الثورة الصناعية الرابعة في العوامل الاقتصادية فحسب، بل من شأنها تقليل الفجوة الحضارية التي تعيشها الدول الإسلامية غالباً بالمقارنة مع الدول الصناعية المتقدمة، وبعكس ذلك فإن الفجوة الحضارية في المستقبل ستزداد أضعافاً مضاعفة إن لم يتم الدخول في عصر الثورة الرابعة بقوة.
تطوير تقنيات تعدين أقل استهلاكًا للطاقة أو استبدال العملات المشفرة ببدائل تعتمد على خوارزميات أقل تعقيدًا.
لتجنب مخاطر الثورة الصناعية الرابعة يجب أن تكون نقطة انطلاق نحو
ويمكننا اعتبار أي ابتكار لم يكن موجوداً خلال الثورة الصناعية الثالثة هو مما يصنف تحت إطار الثورة الصناعية الرابعة مثل التعديل الجيني والطباعة ثلاثية الأبعاد ، والمواد الجديدة ، بالإضافة لتقنيات تخزين البيانات وتحويل الأموال مثل البلوكتشين.